11.30.2006

ما أقدرش اتجاهلها.. إمرأة رائعة

كنت فى أجازة و كنت ناوي اكتب على شوية حاجات هبلة حصلت معايا فيها ؛ لكن و انا بأدعبس لقيت أحدث البلوجات الجميلة جوى قلت أباصيهالكوا لعلها تعجبكوا وتعملولها لينك عندكم؛ و بعدين أبقى أحكى عن الحاجات الهبلة بتاعتى
إمـــــــرأة
بلا مــرآة
تعشق الأسرار الرمادية
وتجلس تمارس لعبتها المفضّلة
كطبيبة تداوى جراح أفئدة من فخّار

أليس قلبها كبيرا حقا
و أخيرا هذا هو الرابط


http://discoveriturself.blogspot.com/

11.17.2006

فى المسألة الفلافيونية

فى العام اماضى تعرض فلافيو الأنجولى الذى يعب للنادى الأهلى لحملات شرسة لم يتعرض لها غيره؛ بحجة أنه لم يحرز أهدافا للنادى رغم أن غيره أقل منه فى الموهبة و تضيع منه فرص أكثر لكن لم يتعرض لما تعرض له فلافيو مما لت نظرى؛ فساورتنى الهواجس؛ فى أن سبب ما يتعرض له فلافيو هو أن زملاؤه فى الفريق و خاصة المتدين هادى خشبة؛ حاولوا دعوته للإسلام و عندما رفض دعوتهم ناله ما ناله من هجوم و إضطهاد إعلامى؛ لكن مع هذا الموسم لما ربنا رفع عنه النحس فى مسألة الأهداف لم تكن هناك حجة للهجوم عليه؛ و لأنه بدأ يسرق الأضواء من زملائه فى الفريق و كان فى أكثر من إستفتاء هو نم نهائى بطولة أفريقيا الأخيرة التىفاز بها الأهلى؛ بدأ التصريح بما حدث و صدق على هواجسى و إليكم هذا الرابط من منتديات الأخ أحمد شوبير

http://www.ahmedshobeir.com/board/showthread.php?t=994

و كان ردى على النتدى كالتالى
( حيث أتوقع أن تقوم إدارة المنتدى برفعه لأنه لا يسير فى نفس الإتجاه)

أعتقد ان هذا القول فى الإقتباس هو الصح.. و نفس أسأل ليه احنا دايما ناخد الأمور دى بحاسية و كأن عندنا نقص نريد إستكماله بهؤلاء اللعيبة اللى كل همه الفلوس عشان كدة جم و احترفوا يعنى لموضوع شغل مش موضوع ديانة بالنسبة لهم.
دى واحدة
..
الثانية : صاحب الموضوع لم يذكر مصدره أيه.. يعنى هو كان شاف أبوتريكة و وائل جمعة بعينه .. برضه دى لم يذكرها.. لذا أرجو للأمانة العلمية ألا تُذكر مواضيع تثير الكراهية لمن يلعب لنادينا الحبيب.. حتى لو كان يهودى.. و أرجو ألا يكون أحلام لصاحب الموضوع ذكرها للكيد للاعب بدأ ياخد حقه فى الإعتراف بموهبته و قدرته على إفادة نادينا الحبيب.
..
الثالثة: أتمنى على إدارة المنتدى و المشرفين عليه الا يتم السماح لذكر أخبار غير موثقة منا للبلبلة و هذا لا يضير الإسلام فى شئ.
..
الرابعة : فى الموسم الماضى؛ كنت أتعجب للهجوم الدائم و المستمر لدرجة الإضطهاد لهذا اللاعب؛ رغم إحساسى بموهبته رغم سوء الحظ الذى لامه فى إحراز الأهداف و من كثرة تفكيرى قلت لأحد زملائى فى العمل و يدعى الأستاذ / ظريف؛ عند مناقشة ذلك؛ ربما كادتنا فى مصر عندما يأتى أحد اللاعبين الأفارقة؛ فإننا حبا فيه نعوه للإسلام؛ فإن قبل هللنا بذلك؛ رغم أن هذا لن يفيد الإسلام و لا السلمين كثيرا بل إن أغلبهم يفعل ذلك رغبة فى الحصول على زيادة مالية أو ابتزاز بعض رجال النادى التابع له؛ و إن رفض قمنا بإضطهاده و النيل منه؛ و لذا فإننى أشك ى أن هذا ما حدث مع هذا اللاعب محاولة دعوته للإسلام و عندما رفض ناله ا يناله من هجوم إضطهاد إعلاميا.. هذا ما قلته فى الموسم الماضى لزميلى و كتابة هذا الموضوع فى المنتدى تزيد شكوكى.
..
و أخيرا أرجو ألا يُساء همى و أنال الهجوم و تقوم إدارة المنتدى برفع مشاركتى؛ لأنه لا يبع هواكم

11.16.2006

عش بلا إنتماء تكسب.. إكره البلد تحبك



و الدليل على ما سبق بالعنوان هو الآتى


تزور أوراق رسمية عشان تهرب من الخدمة العسكرية؛ اللى يا ما ضحكوا علينا و قالولنا إنها خدمة الوطن و الولاء هاتكون مطرب مدعوم.. و تغنى فى إحتفالات أعز ذكرى للبلد.. و رغم إنك بتقضى العقوبة ها يدعموك و يسمحولك تغنى.. تامر حسنى
الخائن المدعوم
تتهرب من الخدمة العسكرية بالسفر لتركيا و تلعب و تكسب فلوس و تأخد الجنسية التركية عشان تهرب من الجيش و تعلن ده و ما تخبهوش.. يتم إستدعائك لتلعب فى المنتخب و تأخد فلوس كمان.. أيمن عبد العزيز .. لاعب الزمالك السابق.. نادى الخونة
تسافر الدانمارك.. تلعب هناك و تعلن أنك مش ها تلعب لمصر .. و تعلن كراهيتك للبلد .. و تسعى بشغف عشان الجنسية.. و برضه ميعبروكش.. تروح ألمانيا.. تلعب هناك .. يتم إسترضائك كى تلعب لمصر و يرفعوك النجم العال.. محمد زيدان
أوعى تقولى بقى حب البلد و لا خلى عندك إنتماء.. يا وجعى.. يا كبدى

11.11.2006

الأهلي بطلاً لأفريقيا.. هزم بطل تونس و عاد بالكأس الأغلى

نبوءة
اليوم السبت الحادى عشر من نوفمبر سيمر الأهلى بأحرج 90 دقيقة فى هذا الموسم
الليلة الفائتة ( ليلة الجمعة / السبت الموافقة 10 / 11 من نوفمبر 2006).. رأيت ثلاث رؤى مختلفة للأهلى.. هى مختلفة .. لكنها تعبر عن رغبتى المحمومة داخل أحشائى الداخلية لكنها نتجت ليس عن قداسة لا سمح الله؛ و لكن عن صراع مرير بين رغبة تلكم الأحشاء و العقل الواعى المدرك استحالة تحقيق هذه الرؤى على أيدى لاعبى الأهلى خاصة خط الدفاع الضعيف؛ و كذلك هناك حيث الحساسية المع التوانسة.. هذه الرؤى يفصلها تقلبى فى الفراش و إفاقة ثم الذهاب إلى الحمام.. المهم فى كل الرؤى عاد الأهلى بالكأس من تونس.. ففى الأولى فاز الأهلى 1 / 0... و فى الثانية إستبسل الحضرى و زاد عن مرماه و فاز الأهلى 2/1.. و شرع الحضرى يقول ألم أقل لكم أن الكأس لنا ... وفى الثالثة رأيت بعينى أم رأسى النحاس ( عمدة ) و هو يلعب فيجلب لى السلام و الطمأنينة ؛ حيث الثقة مفقودة تماما فى غيره من عناصر الدفاع فـ عمدة هو الوحيد الذى عوض استغناء الأهلى عن هانى رمزى منذ زمن بعيد؛ كان هناك عمدة يبث الطمأنينة إلى قلبى و فاز الأهلى أيضا 1 / 0
..........................
مبروك الكأس.. هل يحق لى تهنئتكم.. أم لا
الحقيقة إننى رغم كل هذه الرؤى فليس لدى القناعة الحقيقية لتحقيق ذلك؛ و حيث أؤمن أن كل هذه الرؤى ليست سوى هلاوس عقلى الباطن لحبى الشديد للأهلى و كذلك للكم الهائل من المقالات اللى قمت بقراءتها بالجرايد و على النت بخصوص المباراة؛ و أعتقد أيضا أن كل ما فعلته جماهير بعض الأندية ( المصرى؛ الزمالك ؛ و الإسماعيلى) من هتافات ضد الأهلى و تعليق لافاتات التمنى بفوز المنافس ؛ و إرتداء فانلاته فى المدرجات و حمل أعلام المنافس ؛ كل هذا نتيجة ضغط الإعلام على أعصابهم و ليس كرها فى الأهلى
المهم يارب يكسب الأهلى و تتحقق رؤاياى .. أقصد هلوساتى.. يارب إستر

11.10.2006

عن التحرش الجنسى فى وسط البلد أيام عيد الفطر المبارك

عارف يا أخ ميجو
الكل حواليا كان مبسوط بالعيد؛ أصحابى المسلمين يلهون و يتزاورون و يذهبون أخر اليوم إلى هرمنا؛ الهرم اللى موجود ببلدناو اللى كمل بناه والد المرحوم خوفو؛ يعنى بالعربى كدة أنا راسى براس خوفو؛ بجد مش هزار؛ و صحابى المسيحيين مبسوطين بالأجازة؛ قلت أروح لواحد منهم كنا اتفقنا اننا نسترجع ايام المراهقة و نستغل أجازة العيد فى وسط البلد و نروح سينما؛ إنشالله حتى نشوف محمد سعد فى المسرحية
لما رحتله يوم العيد بالليل اكتئبت زيادة؛ البيه رغم انه صاحب الإقتراح؛ باعنى فى أول حارة و اتفق مع عيلته يروحوا يزوروا خاله فى القاهرة؛ اتضايقت لما حسيت أنه بيستعبط و عامل نفسه مش فاكر الإقتراح بتاعه؛ و بلعت ضيقى و استسلمت لقدرى؛ و فى وسط السهراية عرفت أنهم ها يسافروا بعربيته اللى اشتراها جديد؛ بس العربية ساكند هاند يعنى مش جديدة؛ المهم.. قلت إنتقاما ها أزنق عليهم و أروح معاهم بدل زحمة المواصلات؛ و لما خرجنا الشارع انا و هو اتحايلت فى الكلام؛ مش فاكر إزاى دلوقتى؛ عرض عليا لو نازل القاهرة أركب معاهم لحد الجيزة مثلا؛ تمنعت شوية بس فى الآخر و افقت على اللى انا عاوزه من الأول.. يا بنى قلت عشان زحمة المواصلات مش تطفل و لا حاجة... بس كان عندى سبب عبيط و بتاع مراهقيتن عشان أنزل القاهرة .. مش هاأقولك عليه دلوقتى و جايز ما يجيش الوقت اللى أقول عليه أبدا... تانى يوم الصبح عدوا عليا فى شقتى متأخرين ييجى ساعة؛ قلت كويس كنت اإتخرت امبارح فى النوم؛ برضه مش ها أقول السبب؛ و كمان نمت من غير ما أكوى هدومى اللى ها ألبسها؛ فاستغليت التأخير فى الشاور و المكواة
لما جوم قعد صاحبى و والته و أخته و را؛ و قعدت انا قدام جنب أخوه اللى إكتشفت انه ماهر بجد فى السواقة و قعدنا نتريق عليه طول السكة؛ دا انت عديت يا عم.. دا انت بتسوق بجد.. كن فاكرك بتسوق فيها؛ ولا و عارف الطريق كويس .. و كمان بتسوق فى شوارع و كدة القاهرة.. لا بجد عديت..لحد ما وصلنا ميدان الجيزة نزلونى عند مستشفى الرمد؛ و لفيت أتسنكح ؛ أخدت بمبة.. إتصلت بصديق.. قال لى انه فى سفاجا.. أحاول أتصل بواحد تانى ما شوفتوش من زمان..ما أنا بدور فى دفاترى القديمة.. موبايله خارج الخدمة.. أحاول مزاولة أعمال المراهقة القديمة.. حتى دى فاشل فيها.. اوكيه أعدى على صاحب الموبايل اللى خارج الخدمة فى مكتبه.. يقولى الراجل انه ساب المكتب.. أمشى.. أرجع تانى.. أقوله طيب معاك رقمه.. يقولى دا سافرمن سنتين للخليج.. أكتئب من جديد.. و بعدين بعد ما كان حلمك ..USA..
يتحول حلمك للخليج.. إخيه.. رحت لوحدى جنينة الحيوانات.. قعدت ألف 3 ساعات.. ما أنا قرفان و دى اول مرة أدخل الجنينة طول عمرى.. قلت اروح وسط البلد.. رحت ..شباب من الجنسين كتير واقفين ع السينمات.. كل ما أروح واحدة القى كل الواقف عيال .. أمشى.. أروح منطقة الألفى.. الناس مش مبطلة اكل.. مع ان رمضان خلص.. برضه مفجوعين..أحوال أعمال مراهقة من جديد.. مش هاأقولك أيه هى برضه..و أنا واقف حيران لقى موبايلى بيرن .. أطلعه من جيبى يكون صاحبنا.. اللى باعنى فى أول حارة .. بيجاول يشترينى فى وسط البلد ( و أنا كنت فاكره عاويزنى أرجع معاه.. و كنت ناوى أبيعه):
- أنت فين؟ دا هو
- أنا هنا فى وسط البلد.. أنت فين
أنا فى القهوة اللى بنعقد عليها فى وسط البلد و معايا الجماعة.. يلا تعالى
- أوكى عشرة دقايق
فات أكتر من ساعة و رحتله.. يا أخى كنت بأخلص اللى فأيدى .. رحت سلمت عليهم.. و همست فى أذنه ما تيجى ندخل العيلة سينما.. تعزز قلبلا ثم وافق
طبعا فى الأحوال دى أنا اللى باقود المسيرة.. سيبناهم ع القهوة؛ و فضلت جاره ورايا .. نروح من هنا لهنا.. لفينا على كل السينمات..و الكل زحمة و مفيش تذاكر الا فى السوق السودا.. قلت تعال ها احاول أدخل مترو و أوصل للشباك.. ما انا عامل فيها الزعيم .. بقى .. هانى يقولى بفذلكة .. هم اللى تحت العشرين عددهم كام فى مصر.. و الله يا هانى ما تقلب عليا المواجع.. لحسن انا من الصبح ماشى فى الشوارع حاسس انى انا شاذ فى الدنيا دى لوحدى.. أوعى تفتكرواالشذوذ إياه..دا نسوانجى أصيل.. انا قصدى ان احنا اللى عواجيز وسط كل المراهقين و المراهقات.. ماشى ولو أنى مش بحب الجمع المؤنث سالم دى.. ما كلنا ولاد آدم يعنى كان كفاية أقول المراهقين.. بس لازم عشان تفهم حتى و لو أنى مش مؤمن بيها.... المهم.. واخد بالك يا عم.. أحاول أوصل للشباك.. و فعلا أوصل بقوة الدفع الغير الذاتى.. الدفع اللى بالآخر يعنى.. و بالأخرى برضه عشان ما تقولش ان انا عنصرى و ضد المرأة.. و أوصل للباب المؤدى إلى الردهة.. حلوة دى .. تقدر تسميها الفسحة.. اللى قدام مدخل السينما و بتطل عليها شبابيك التذاكر.. و عند المدخل ألاقى مراهقة ورايا.. صدرها الطرى فى ظهرى و ايدها بتحسس على.. أسفل كتفى اليمين .. و ومراهقة أخرى قدامى صدرها مش طايل صدرى و إن كان متلهف عاوز يطوله لكن أهه يا دوب طال أسفل قفصى الصدرى.. كل معاناتى دى و سى هانى واقف برة مش دريان باللى بيحصلى.. روادتنى نفسى الآمارة بالسوء إنى اتجاوب .. إفتكرت العيال .. و ضميرى نقح عليا.. ياواد يمكن مش قصدهم.. حاولت المرور .. و مع شوية غصبانية على نفسى عديت .. و صلت للشباك.. قلتلى البنت بتاع التذاكر دى مسرحية مش فيلم.. قلتها عارف قالتلى التذاكر لحفلة عشرة سيبتها و مشيت.. فى الرجعة.. قابلتنى واحدة بقوة الدفع غير الذاتى.. لكن كنت حريص.. بصراحة خفت من نفسى.. تفاديت صدرها ييجى فى صدرى.. بس كانت اطول من اللى فاتت.. و أقنعت نفسى انها مش متعمدة تقابلنى.. تفاديتها و عديت..هانى قاللى مش لازم.. يللا نرجع للجماعة .. حاولوا يقنعونى بلاش سيما.. اصريت.. قلتلهم تعالوا نروح سينما كايرو دى بقى غالبا رايقة و فعلا رايقة بس المرادى اتعرضت لتحرش من نوع تانى الولية ( المدام يعنى ) اللى فى الشباك غمزتلى بعينها و تقولى ها أحجزلك مكان حلو.. و أنا بكل سذاجة ما فهمتش.. أتاريها عاوزة تعلق خمسة جنيه منى ما احنا خمسة.. و غمزت لى .. عشان انا باين انى اهطل وأدفع.. و راسها و ألف سيف تاخدهم منى.. بالعافية خلصت 2 جنيه من ايديها .. كان فيه وقت على ميعاد الحفلة.. هانى قاللى تعالى نورى الجماعة إن هناك زحمة .. .. و أهو نتفرج ع المحلات.. قمنا رحنا ناحية مترو.. و هناك شفنا ممثل مش مشهور.. اسمه سليمان عيد قدام السيما و كل المراهقين و المراهقات اتلموا حواليه اللى عايز يسلم عليه و اللى عايز يصوره بالموبايل.. و اللى بتتفرج عليه و على صلعته.. المهم الراجل يا عينى اتبهدل و خلص نفسه بالعافية من الزحام ده .. أم هانى قالتلى انها سمعت مراهق بيقول لصاحبه تعالى نسلم عليه يمكن يشغلنا معاه.. يقصد سليمان عيد الممثل الغلبان!!!!!..يا وجعى الشباب متلهف على اى حاجة بدل الفراغ اللى عايش فيه مسكين و مصمصمت شفايفه( أم هانى) صعبان عليه الشباب .. و دخلنا لعبة الحب.. رغم أنى بأكره سماجة الأخ خالد أبو النجا.. ما عرفش نجم على أيه.. بس بجد بأموت فى هند صبرى.. دى النجمة و الا بلاش.. و مفيش عقد المصريات .. اللى عاملينلى فيها مشايخ.. و عجبتنى جرأة بطلة القصة و تحررها.. و حسسنى إن اللى شوفته برة ده مش غريب على بنات اليومين دول
.................................................................
الخلاصة بقى .. أنا دوشت دماغك يا ميجو.. بس حد يقدر يتكلم و يعمل هليلة على التحرش اللى انا اتعرضته و لا هن يتعملهم هليلة رغم إن فيهن ( انا بأستخدم لغة التأنيث لإثبات الحق فقط) من تحرشت بى يتم المبالغات دى كلها و المدونين خاربين الدنيا عشانهم و هن بيانوا يا عين حرام و مسكينات
يا مين يجيبلى حقى منهن

11.08.2006

قلوبنا معك با كريم

ربنا يهديهم عليك يا كريم يا عامر

عبدالكريم نبيل سليمان

لا تنتبه من فضلك... خبر غير هام

لا تنتبه من فضلك ... الخبر غير هام جدا

إنتخاب أول نائب مسلم فى الكونجرس الأمريكى


تم إنتخاب الأفريقى الأصلى المسلم الديانة كيث إيليسون عن ولاية مينيسوتا بالولايات المتحدة الأمريكية... ليكون بذلك أول مسلم فى تاريخ

ا لـ

USA

يدخل الكونجرس

11.03.2006

واحد من الإخوان المسلمين يشهد ضد الجماعة الإسلامية

فى الطبعة الاليكترونية من جريدة العربى - العدد 1031 بتاريخ 22 / 10 / 2006؛ قرأت هذا العنوان

أبو العلا ماضى يروى بالتفاصيل لأول مرة
خفايا الصدام بين الإخوان المسلمين وجماعة كرم زهدى
قلت أقرا الموضوع و لما قرايته كان لازم اعلق بالرغم من كسلى الشديد؛ و آدى تعليقى للى عايز يقراه
لكل اللى بيقولوا اننا فى عصر الحرية اللى محصلتش قبل كدة ( و قصدهم حرية الجعجعة؛ يعنى تقول قصدى تكتب كل اللى انت عاوزه بس فى جرائد مستقلة؛ و ابقى قابلنى لو حد عبرك سواء من النظام او من الناس العادية حتى فكل واحد عايش فى الطناش وبس)؛ و هو بيقول حاجة كدة عن حرية الجامعة و نشاطها السياسى ؛ اللى حقيقى انا عمرى ما شفته لا وانا فى الجامعة ولا بعد ما سيبتها و كلامه هو
وكانت كل جدران الحوائط مملوءة بمجلات الحائط التى تهاجم الدولة ورئيس الجمهورية وحرمه بكل قسوة وحرية فى آن واحد، حتى إن الحوائط التى ملئت بالمجلات لم تكف، وكان الطلاب اليساريون يعلقون مجلات الحائط على حبال بمشابك مثل مشابك الغسيل، وكانوا أيضا يضعون المجلات على البلاط على الأرض، وكان المشهد الطلابى يساريا ماركسيا وناصريا بامتياز
إلتزام الإخوان المسلمين و كل الجماعات بمبدأ التقية تماما؛ وعلينا احنا عدم تصديقهم؛ و المبدا الثانى هو التضحية بأمن الناس الغلابة و المسيحيين بالذات فى نصرة الإخوان حتى لو كانوا مش من الجماعة او بيكفروا الجماعة و كلامه المؤيد لذلك هو
وبدأت تتسرب معلومات خلال نهاية عام 1980م وأوائل عام 1981م عن تدريبات فى شقق لبعض الشباب على استخدام السلاح وخاصة المسدسات، فحين علمنا دعونا لاجتماع لرموز الحركة الاسلامية بكل أطيافها فى مدينة المنيا، دعونا كرم زهدى لحضور هذا الاجتماع وواجهناه بالمعلومات التى تسربت إلينا بشأن تدريب بعض الشباب على السلاح فغضب غضباً شديدا واستعمل التقية معنا حيث نفى صحة هذه المعلومات وقال: أنتم تحرضون الأمن علينا بإشاعة هذه المعلومات الكاذبة، ونحن نعلم أن كلامه هو غير صادق، لأننا سمعنا من الشباب الذين ذهبوا للتدريب ثم ترددوا فجاءوا إلينا وأخبرونا. كذلك حدثت واقعة لها دلالة هامة بعد الخلاف والصدام والانقسام الى مجموعتين كنا نقف معا المهندس محيى الدين عيسى وأنا أمام مستشفى المبرة بالمنيا لدى ميكانيكى سيارات ومر الأخ كرم زهدى فسلم علينا وكنا علمنا بحادثة الهجوم من قبل ملثمين على محل ذهب مملوك لمسيحى فى مدينة نجع حمادى بمحافظة قنا وسرقة أكثر من ستة كيلو جرامات من الذهب وقتل من بالمحل والهرب بسيارة بغير لوحات، فسأله الأخ محيى الدين عيسى نظرا لسابقة عرضه فكرة أن تمويل التنظيم الجديد من محلات الذهب المملوكة للنصاري، حيث إن أموالهم غنيمة فى فهمه فأبدى سعادته بالخبر وكأنه أول مرة يسمع به ثم خر على الأسفلت ساجداً، فعاد الأخ محيى ليسأله أليس لك علاقة بهذا الموضوع؟ فنفى مستنكرا وقال اتق الله يا شيخ محيي ثم انصرف، فسألنى المهندس محيى ما رأيك؟ قلت له هو الذى فعلها فوافقنى على هذا التحليل، والطريف أن هذا الحادث لم يكتشف أنهم الفاعلون إلا فى تحقيقات قضية الجهاد الكبرى بعد اغتيال الرئيس السادات وأحداث مدينة أسيوط
رأيى انه فى الحادثة اللى قال عنها فى السطور اللى فوق مباشرة انه ( أبو العلا ماضى )؛ و المهندس محيى الدين عيسى؛ اللى كان معاه فى المنيا؛ اقترفوا جريمة التستر على مجرمين و لم يقوموا بواجبهم ناحية بلدهم و الإبلاغ عن المجرمين؛ مما يعنى التستر ولا نقول الموافقة و الإشتراك فى الجريمة بالسكوت عنها؛ و أتساءل ان كان هناك أى محامى أو قانونى يفتينى هل يجوز محاكمتهم الآن على جريمة التستر هذه أم انها سقطت لإنقضاء كل هذا الزمن عليها
فسألنى المهندس محيى ما رأيك؟ قلت له هو الذى فعلها فوافقنى على هذا التحليل، والطريف أن هذا الحادث لم يكتشف أنهم الفاعلون إلا فى
تحقيقات قضية الجهاد الكبرى بعد اغتيال الرئيس السادات وأحداث مدينة أسيوط
يذكر السيد ماضى الأدلة على الأموال الوهابية و التمويل القادم لكل المتأسلمين سواء جماعات ؛ أو إخوان مسلمين؛ و لكن اعتقد سبقته الفنانة المحجبة سهير البابلى بان ذكرت فى غحدى الفضائيات بأن هناك مساعدات تاتى من السعودية الوهابية ربنا يحفظ بلدنا من هذا الإحتلال
ثم اختفى الشيخ عمر عبدالرحمن لمدة حوالى ثلاث سنوات للعمل بالسعودية، وقد كان مدرسا فى ذلك الوقت بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر فرع أسيوط وتخصصه التفسير. وحينما عاد الشيخ عمر عبدالرحمن من السعودية حدث خلاف بينه وبين أعضاء مجلس ادارة الجمعية الإسلامية التى يعمل من خلالها بالفيوم على الأموال التى جمعها لحساب الجمعية من السعودية، واتهمه اعضاء مجلس الادارة فى ذمته ودافع هو عن نفسه واتهمهم هو بالقصور وعدم المسئولية، فلما عاد الى الفيوم أصبحنا ندعوه للمنيا لإعطاء المحاضرات والدروس سواء العامة أو للسيدات
يتحدث كثيرا السيد ماضى عن نشاط الإخوان الحميم لتجنيد الشباب من أعلى راس ( مصطفى مشهور ) إلى الأعضاء الأكثر شبابا فى ذلك الوقت (عبد المنعم أبو الفتوح و عصام العريان )؛ و حيث أن السيد المبجل السادات هو من أطلق هذا القمقم فإننى أفهم كم أن كل أعضاء ؛ الجماعة هم عملاء للأجهزة الأمنية بكل خسة و ندالة و همة جهادية من وجهة نظرهم؛ معتقدين بأنهم قادرون على استغلال الأمن لصالح جماعتهم من مبدأ التقية؛ و ذلك لحين تأدية أدوارهم؛ و حينما انتهى دورهم انقلبت عليهم الأجهزة الأمنية سواء مخابرات او امن دولة
و أخيرا لمن يرغب فى قراءة المصدر فإضرب هنا